كان لحيدر علييف خدمات لا بديل لها في تطوير آذربيجان وتوطيد العلاقات بين بلدينا. أذكر جيدا لقائي معه اثناء زيارته للمملكة المتحدة في شهر يوليو عام ١٩٩٨.