بفضل السياسة الحكيمة والبعيدة المنال التي انتهجها حيدر علييف الراحل أصبحت آذربيجان بلدا يعتبر عاملا للاستقرار والثقة في سياستها الخارجية اليوم وتخطو خطوات وطيدة في سبيل التنمية الاقتصادية وتحسين الرفاهية الاحتماعية ويوفر له موقفا موثوقا به كعضو نافذ للمجتمع العالمي يوما بعد يوم. ان رحيل حيدر علييف مؤسس السياسة الخارجية الناجحة والمتوازنة التي تنتهجها آذربيجان اليوم عن الحياة أحزن شعبينا المرتبطين بالعرى التاريخية والثقافية حزنا عميقا.